قضاء مصر وقدرها اليوم: البراءة للمتهمين بقتل المتظاهرين.. والسجن والإحالة للقضاء العسكري للثوار | الموجز
قضاء مصر وقدرها اليوم: البراءة للمتهمين بقتل المتظاهرين.. والسجن والإحالة للقضاء العسكري للثوار
Wed, 03/07/2012 - 20:31
- بعد أسبوع من فضيحة قضية التمويل: إحالة أسماء ونواره وبثينة وريم ونجيب وغنيم وحمزة والأسواني وفودة وإسحاق والحريري والعليمي للقضاء العسكري
- القضاء يبرئ السني وضابطين من تهمة قتل المتظاهرين .. واستمرار محاكمة دومة بتهمة حرق المجمع العلمي
كتبت – سارة جمال :دفتر أحوال “قضاء مصر وقدرها” اليوم لم يخل من مفارقات فقد تزامن قرار محكمة جنايات القاهرة اليوم ببراءة ضباط قسم الزاوية الحمراء من تهمة قتل الثوار، مع قرار الحكم على الناشطة أسماء محفوظ بالسجن لمدة عام وغرامة 2000 جنيه بسبب بلاغ قدمه شخص يُدعى عبد العزيز فهمي عبد العزيز وهو نفس الشخص الذي قام بتقديم بلاغ ضد نوراه نجم, ومظهر شاهين, وعلاء عبد الفتاح من قبل.
يأتي ذلك بعد أقل من اسبوع على فضيحة سفر المتهمين الأمريكيين في قضية التمويل الأجنبي .
الأمر لم يقف عند الحكم بحبس أسماء بل صدر قرار من النيابة بإحالة كل من أسماء محفوظ ونواره نجم وبثينة كامل وسامح نجيب ووائل غنيم وممدوح حمزة وعلاء الأسواني ويسري فودة وجورج اسحاق وريم ماجد والنائبين أبو العز الحريري، وزياد العليمي للقضاء العسكري بسبب بلاغات تم تقديمها للنائب العام بتهمة التحريض على إسقاط الدولة.
كانت جنايات القاهرة قد قررت براءة محمد عبد المنعم إبراهيم أمين شرطة الزاوية الحمراء الشهير بـ”محمد السني” والذى كان قد سبق وحكم عليه بالإعدام قبل أن يقوم بتسليم نفسه وتعاد محاكمته، والضابطين علاء عادل وحازم الخولى ، من تهمة قتل الثوار.
فيما قررت النيابة العامة أحالة بلاغات من 712 شخصاً تتهم أسماء محفوظ ونواره نجم وبثينة كامل وسامح نجيب ووائل غنيم وممدوح حمزة وعلاء الأسواني ويسري فودة وجورج اسحاق وريم ماجد والنائبين أبو العز الحريري، وزياد العليمي للقضاء العسكري، حيث يتهمهم البلاغ بالتحريض على “إسقاط الدولة”.
وأشارت أنباء الشرق الأوسط إلى أن إحالة النيابة العامة البلاغات للقضاء العسكري يأتي باعتبار “القضاء العسكري جهة الاختصاص”، فيما قال مصدر قضائي عسكري للوكالة إن “البلاغات مرفق بها صور لمقالات من شأنها التحريض على إسقاط الدولة”.
يأتى ذلك فيما يواجه الناشط أحمد دومة إتهامات تتعلق بالمشاركة والتحريض على حرق المجمع العلمى على خلفية تصريحات إعلامية تتحدث عن حق المتظاهرين فى الدفاع عن أنفسهم، وبعد بلاغ من أحد المواطنين أكد أحمد كذبه.
وفى الوقت الذى شهد حبس الناشط علاء عبد الفتاح بتهمة المشاركة فى أحداث ماسبيرو بناءا على بلاغ أخر من نفس المواطن الذى تقدم بالبلاغ ضد الناشطة أٍماء محفوظ ، وفيما يواجه الناشط جورج رمزى أحد أعضاء حركة شباب 6 ابريل تجديدات مستمرة لحبسه على خلفية التظاهرات التى شهدها محيط وزارة الداخلية عقب مجزرة بورسعيد.
يأتي ذلك بعد أقل من اسبوع على فضيحة سفر المتهمين الأمريكيين في قضية التمويل الأجنبي .
الأمر لم يقف عند الحكم بحبس أسماء بل صدر قرار من النيابة بإحالة كل من أسماء محفوظ ونواره نجم وبثينة كامل وسامح نجيب ووائل غنيم وممدوح حمزة وعلاء الأسواني ويسري فودة وجورج اسحاق وريم ماجد والنائبين أبو العز الحريري، وزياد العليمي للقضاء العسكري بسبب بلاغات تم تقديمها للنائب العام بتهمة التحريض على إسقاط الدولة.
كانت جنايات القاهرة قد قررت براءة محمد عبد المنعم إبراهيم أمين شرطة الزاوية الحمراء الشهير بـ”محمد السني” والذى كان قد سبق وحكم عليه بالإعدام قبل أن يقوم بتسليم نفسه وتعاد محاكمته، والضابطين علاء عادل وحازم الخولى ، من تهمة قتل الثوار.
فيما قررت النيابة العامة أحالة بلاغات من 712 شخصاً تتهم أسماء محفوظ ونواره نجم وبثينة كامل وسامح نجيب ووائل غنيم وممدوح حمزة وعلاء الأسواني ويسري فودة وجورج اسحاق وريم ماجد والنائبين أبو العز الحريري، وزياد العليمي للقضاء العسكري، حيث يتهمهم البلاغ بالتحريض على “إسقاط الدولة”.
وأشارت أنباء الشرق الأوسط إلى أن إحالة النيابة العامة البلاغات للقضاء العسكري يأتي باعتبار “القضاء العسكري جهة الاختصاص”، فيما قال مصدر قضائي عسكري للوكالة إن “البلاغات مرفق بها صور لمقالات من شأنها التحريض على إسقاط الدولة”.
يأتى ذلك فيما يواجه الناشط أحمد دومة إتهامات تتعلق بالمشاركة والتحريض على حرق المجمع العلمى على خلفية تصريحات إعلامية تتحدث عن حق المتظاهرين فى الدفاع عن أنفسهم، وبعد بلاغ من أحد المواطنين أكد أحمد كذبه.
وفى الوقت الذى شهد حبس الناشط علاء عبد الفتاح بتهمة المشاركة فى أحداث ماسبيرو بناءا على بلاغ أخر من نفس المواطن الذى تقدم بالبلاغ ضد الناشطة أٍماء محفوظ ، وفيما يواجه الناشط جورج رمزى أحد أعضاء حركة شباب 6 ابريل تجديدات مستمرة لحبسه على خلفية التظاهرات التى شهدها محيط وزارة الداخلية عقب مجزرة بورسعيد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق