الخميس، 17 مايو 2012

سويسرا تجمد أرصدة 23 من رموز نظام مبارك بينهم العادلي وعزمى والشريف وجرانة والمغربي ونظيف | الموجز

سويسرا تجمد أرصدة 23 من رموز نظام مبارك بينهم العادلي وعزمى والشريف وجرانة والمغربي ونظيف | الموجز

سويسرا تجمد أرصدة 23 من رموز نظام مبارك بينهم العادلي وعزمى والشريف وجرانة والمغربي ونظيف..


الشرح النفيس :

هذه أول قائمة ومازال هناك قوائم عديدة لم يتم القبض غليها ومازالت حرة طليقة ..

 Thu, 05/17/2012 - 16:15

كتب: 
وكالات
كشفت مصادر سويسرية أن اتحاد البنوك والمصارف السويسرية “ubs”  قرر تجميد أرصدة  23 شخصية من رموز من النظام السابق ، إستنادا إلى الاحكام والتهم التي وجهت إليهم والتي دارت جميعها حول الفساد المالي .
وأشارت المصادر التي طلبت عدم ذكر إسمها ، أن رموز النظام السابق كانت قد فتحت حسابات سرية في اتحاد البنوك السويسرية عبر احد مكاتبه الموجود في القاهرة والذي أخطر المركز الرئيسى للبنك بالتهم و الاحكام التي صدرت ضد رموز النظام السابق وتقرر بناء عليه تجميد أرصدتهم في البنك.
وأوضحت المصادر أن الأشخاص التي قرر “ubs” تجمد أرصدتهم هم حبيب العادلي، وزير الداخلية الأسبق ، استنادا إلى اتهامة بأختلاس المال العام وصدور حكم ضده في  17 فبراير2011، بالسجن لمدة اثني عشر عاما في السجن بتهمة غسيل ، وتغريمة 300 مليون جنيه عن انقطاع شبكات الاتصال ، إلى جانب زهير جرانة وزير السياحة، الذي اعتقل بتهمة الأستيلاد على المالي العام في 7 1فبراير 2011واعتقاله في سجن طرة ، وحكم عليه بالسجن لخمس سنوات في السجن بتهمة الاختلاس ، وكذلك أحمد المغربي ، وزير الإسكان، الذي اعتقل بتهمة الاختلاس في 17 فبراير واعتقل في سجن طره ، حكم عليه بالسجن لخمس سنوات في السجن بتهمة الاختلاس أيضا.
وأكدت المصادر أن أرصدة الرئيس المخلوع حسني مبارك، تم تجميدها بناء على اتهامه باستغلال السلطات، ومسئوليته عن قتل مئات القتلى في قمع الثوار .
كما ضمت القائمة كل من زكريا عزمي، رئيس ديوان رئيس الجمهورية ، وصفوت الشريف رئيس مجلس الشورى السابق وفتحي سرور، ورئيس مجلس الشعب السابق  ،أحمد نظيف، رئيس الوزراء الأسبق ، وكل من جمال مبارك، وعلاء مبارك نجلا الرئيس السابق، وإسماعيل الشاعر، نائب وزير الداخلية السابق وعدلي فايد، نائب وزير الداخلية الأسبق وأحمد رمزي، نائب وزير الداخلية الأسبق وعائشة عبد الهادي وزيرة القوى العاملة السابقة وسامح فهمي وزير البترول الأسبق.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق