الخطبة تكرار لخطبته السابقة فيما عدا العشر دقائق الاخيرة التي اخذ يدعو الشعب الى التوحد و التصافح و يحذر من المتربصين والى
العمل و نبذ الخلاف ، السؤال هل الشعب المسكين الجالس امامه هو من بيده الامر لذلك ؟ الشعب يعاني الامرين ولا يوجد من يوحده
ويقوده الى الطريق السليم ، سنظل في تلك المأساة ولن نتقدم خطوة ولو خطب فينا شيوخ العالم كله ، ما الفائدة الان ان نتذكر
الماضي ونفخر به ونحن نتسول من الجميع ؟ لماذا لم يوجه كلمه واحدة للنظام ؟؟ تقدر تقوللي ؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق