بقدر ما كان السادات على درجة عالية من الذكاء .. حتى أن الغرب وصفوه بارجل الداهية .. إلا أن ذكاؤه لم يكن ذكاء خبيث !!!
لم يكن يتوقع أو يقدر أن هناك كثيرا من المستفيدين من إستمرار وجود حرب مع إسرائيل وعدم تسوية الوضع الفلسطيني ..
فإذا تمت التسوية فماذا سيقدم الحكام العرب في نشراتهم الإحبارية ؟؟ لقد ولدنا ونشأنا وترعرعنا على قابل و إتصل وإستقل
وتباحث الرئيس مع فلان وعلان المبعوث العربي والاوربي والامريكي بشأن قضية فلسطين المحتلة !!
فهل سيقبل العالم العربي فجأة أن يتخلى عن ذلك ؟؟ فا كانت الصفقة للخلاص ؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق