الثلاثاء، 3 ديسمبر 2013

أسئلة بريئة مجرد محاولة لاعمال للعقل .

تمت مشاركة ‏مقطع فيديو‏ من قبل ‏‎Bdr Mohamed‎‏.
لحظة ضرب أحمد ماهر على قفاه أمام محكمة عابدين
تسلم ايدك .... القفا دة من شعب مصر كله
نشتاء السبوبة والاخوان أيد وسخة
لحظة ضرب أحمد ماهر على قفاه أمام محكمة عابدين
تسلم ايدك .... القفا دة من شعب مصر كله
نشتاء السبوبة والاخوان أيد وسخة
  • ‏4‏ أشخاص‏ معجبون بهذا.
  • علاء الدين العبد اعذرني لو سمحت ، انا بنظر للموضوع بطريقة اخرى ، لماذا لم يتحاسبوا هؤلاء منذ يناير و افتكرناهم الان فقط و وقتها كان عادي جدا كل واحد منهم بيصرح و يعترف بممارساته و على الهواء ؟ لو عندك جواب افيدني .
  • Ibrahim Farouk برغم أن السؤال غير موجه لي، لكن أعتقد أنه في ذلك الوقت لم يكن أحد مستعد أن يقبل فكرة أن هؤلاء الثوريين تم ندريبهم في الخارج لأداء هذه المهمة ولم يكن أحدا مقتنع أن هناك شيئ اسمه تدريب على استخدام وسائل التواصل الإجتماعي لعمل انقلاب شعبي. المشكلة مشكلة فهم واستيعاب.
  • علاء الدين العبد أشكرك على الرد ، لسؤالي اكثر من سبب ، كنا نلوم على الاخوان عدم اعمال العقل وانهم مبرراتيه و لنفس السبب فانا احاول اعمال العقل عند تلقي الخبر من اي مكان بدون الانجراف حوله بعواطفي ، و اشكرك انك كنت دقيق عندما كتبت (اعتقد ) لانني ايضا اعتقد ان هناك من يوجه المرحلة ويوجهنا بهدوء لما يريد وليس لما تريد مصر ، وهذا ما اخشاه ، ما ابحث عنه هو الحقيقة فقط وما يحزنني ان نكون اصبنا جميعا بقدر من الخديعة منذ يناير 2011 وحتى الان لا استطيع ان اتقبل فكرة ان كل هؤلاء تكالبوا على مصر من الداخل خاصة ولم ترصدهم مخابراتنا واجهزتنا الامنية ..اعتقد انك توافقني انه شئ مؤسف .
  • Ibrahim Farouk مرة أخرى أتفق معك يا استاذ علاء الدين، وأنا قلت "أعتقد" لأنني بالفعل لا أعرف ولكنني أضع نفسي في موقف هذا المواطن البسيط وعندئذ أجد أنه لا يوجد أي شيئ يجعلني أشك في هؤلاء الثوريين، بل - وهذا كلام أقوله لأول مرة - أنا شاركت في أحد البرامج المعدة لتدريب هؤلاء "الثوريين" ووقتها لم أكن أعرف أنّه يتم تدريبهم استعدادا لهذه "الثورة"، فالتدريب كان على فترات وفي أكثر من دولة وكل دولة تعطي التدريبات في المجال الذي تجيده أفضل من غيرها، لذلك كان التدريب هنا في إدارة شبكات الإتصال وكيفية استخدام شبكات التواصل الإجتماعي (مثل الفيسبوك) في التواصل مع الجماهير. وبسبب عدم تواصلي مع مصر في ذلك الوقت بالإضافة لعدم اهتمامي بالفيسبوك أصلا، فلم أكن أعرف من هم هذه الشخصيات التي كانت في الدورة وعرفتهم فقط بعد أن قامت الثورة الأولى (يناير 2011) فقد عرفت أثناء الدورة أنهم أصحاب مدونات وليسوا من المشاركين في الفيسبوك. بالنسبة للأجهزة الأمنية أعتقد أيضا أنها لم تكن على علم أو كانت على علم بشيئ مبهم وغير واضح، إذا كنا نحن الذين شاركنا في التدريب لم نكن نعلم فما بالك بأجهوة الأمن؟. هناك خطة محكمة بالفعل وشارك في تنفيذها أكثر من دولة، وربّما أستطيع القول أن هذه الدول نفسها لم تكن على علم بإجمالي الخطة فكل دولة كلفت بجزء من البرنامج وهذا شيئ يحدث يوميا في كل الدول وليس فيه أي عيب أو خطأ، ولكن كان هناك شخص ما أو هيئة ما أو دولة ما، تعلم بكل الخطة أو ربما هم الذين وضعوها وقرروا أن تنفذ بهذه الطريقة بحيث لا يعلم أحد ماذا يجري وبالتالي لا يثور الشك. درس قوي تعلمناه متأخرا، ولذلك نحارب جميعا لأجل تصحيح الخطأ الآن. وبالنسبة للإخوان فهناك فرق شاسع بينهم وبين هؤلاء الشباب "الثوار"، فقد كان الشباب لديهم ما يثوروا لأجله وهو أنهم يريدون الحصول على حقهم في بلدهم "باختصار شديد"، أمّا الإخوان فلهم تخطيط آخر وهو أنهم يريدون "الحصول على البلد"، والفارق كبير جدا، لذلك أنا أحارب الإخوان ولكنني أقف مع الشباب ولكن يؤسفني أنهم يسيرون الآن في الطريق الخطأ الذي سيؤدي في النهاية لنجاح تخطيط الإخوان، ويكون الشباب هم السبب في أن يخسروا كل شيئ ويكتشفوا بعد فوات الأوان أن الكل ابتعد عنهم سواء إخوان أو غير إخوان ووقتها لن ينفع الندم.
  • علاء الدين العبد أتفق مع حضرتك أستاذ / ابراهيم ، الى حد كبير ، ومنذ اليوم الاول رفضت مقولة ثورة بلا راس ، واتفق مع حضرتك أيضا بأنه هناك اجندات كما قال عمر سليمان ، لكن ربما بسبب ذلك نشأ صراع في التفكير لدى الكثير ، تلك الاجندات تلاقت مصالحنا معها بدون ترتيب في اسقاط نظام مبارك ، ربما اختلفت الغاية ، غايتنا كانت النهوض بالبلد بالقضاء على الفساد الذي كان في مقدمته التوريث ، و نزل الجميع يحمل في داخله رمز ما لظلم وقع عليه ، وغايتهم كانت سقوط البلد ، ربما انجرفنا وراءهم لالتقاء المصالح اوبفرض خديعتنا جميعا الا انه لا يجب حتى نكون منصفين او على قدر من المنطق أن لا نخفي دور الدولة الذي ساهم في تحقيق ذلك سواء كان اهمالا او استهتارا بهم أو بطريق اخر مثل رعاية الفساد الذي تبناه لسنوات طويلة ، كما يجب علينا ان لا نهمل اذا كانت الدولة باجهزتها الامنية ادركت في وقت ما دور تلك الاجندات التي كان من لبنها الاخوان فقد ساهمت بشكل كبير وواضح في وصولهم الى الحكم ، ربما كانا مضطرين لظروف لا نعلمها ، لكن الاتعتقد ان ذلك ساهم ايضا في بلبلة المواطن العادي في الشارع ، هذا بافتراض توفر حسن النية الذي يجب اثباته ، أما اذا افترضنا عكس ذلك فلا استطيع ان ألوم من يدعي بالعمل على عودة نظام مبارك ..خالص تحياتي و تقديري .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق