على صفحتي في 10 فبراير 2014 للذكرى .
علاء الدين العبد
لا لوم على اثيوبيا فهي تبحث عن مصالحها .. خلينا كده مشغولين بمن يكون الرئيس ومشغولين في رايي بسخافات كل يوم عن حمدين وابو الفتوح وحلقة باسم يوسف ،حتى فرحة الاطباء بانتزاع النقابة من الاخوان لم تدم طويلا واعلنت د/ منى مينا استقالتها لانقسام المجلس ، اللوم على خيبتنا التقيلة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق