السبت، 27 يوليو 2013
الجمعة، 26 يوليو 2013
حقائق عن مصر لم يقتلها الزمن بصوت الشيخ الشعراوي
الشيخ العظيم الجليل الراحل الشعراوي يتحدث عن مصر و عن الدين الصحيح
وعن السلطة كما لو كان معنا الآن ..25 يوليو 2013
نبيل نعيم، قائد الجماعة الجهادية الاسلامية سابقاً
أحد المنتمين للاسلام السياسي ، اسمع رأيه في الاخوان ومرسي وماذا كانوا ينون فعله في مصر
الخميس، 25 يوليو 2013
الثلاثاء، 23 يوليو 2013
الحويني لـ"الإخوان": كأن الله يقول سلبت منكم الحكم لتتربوا
قال الشيخ إسحاق الحويني إن ابتعاده عن التعليق على الأحدث السياسية خلال الفترة الماضية لا يعني جهله بها، إلا أنه يملك الكثير من الكلام، ولكنه رفض الإفصاح عنه إلا في وقته، مشيرا إلى أن ما سيقوله ليس مبنيا على الإنفعال أو الظن إنما هو مبني على جانب يقيني. واضاف الحويني خلال مقطع فيديو تداوله عدد من النشطاء علي موقع التواصل الاجتماعي : "عندما أتأمل ما حدث أقول كأن الله عز وجل أراد أن يقول للمتشوقين والذين يحلمون بإقامة الإسلام أعطينا لكم الحكم عاما ولكنكم منفعتوش، فسلبناها منكم لتتربوا وترجعوا، ولتعرفوا أن التمكين لا يكون إلا بالعبودية، لو صرتم عبادا لله مكنكم منها وحتى بلا أسباب أو ما جرت عليه السنن، يعطيكم الأسباب ويهيئكم لها". واستطرد الحويني قائلا: " إن حكم العالم أمر كبير، فارجعوا إلى أنفسكم مرة أخرى، وليسأل كل امرئ نفسه.. هل أنا عبد لربي فيما بينى وبينه؟! ، هل أنا عبد لربي في حياتي مع الناس، وعليه ألا يكذب لنعرف أين الخلل؟".
الخميس، 11 يوليو 2013
فضيحة محمد البلتاجى يعترف : ما يحدث فى سيناء سيتوقف فى اللحظة التى يعود ...
اعتراف واضح وصريح بعلاقة الاخوان بالارهاب
الثلاثاء، 9 يوليو 2013
بيان مستشار شيخ الأزهر الشيخ حسن الشافعي بعد مجزرة دار الحرس الجمهوري
لا استغرب هذا التحامل الواضح على الجيش الان فما زلت لا أنسى أن شيخ الازهر نفسه حرم الخروج على الحاكم اثناء مبارك ومازلت اذكر أن الأزهر سبب رئيسي في ظهور تلك التيارات الاسلامية المتطرفة حين قبل أن يهمش دوره وقبل أن يتم تسيسه ، لم يذكر مستشار الازهر رأيه فيما كان يجب على الجيش ان يتعامل عند الهجوم عليه ولم يذكر لنا ما الذي ادى لذلك ولكنه تكرم وتفضل بالنصح بالافراج عن مرسي .
الجمعة، 5 يوليو 2013
يقين | يا سيسي انت صنعت طالبان وتنظيم للقاعدة جديد في مصر - معتصمي رابعة...
الى الاصدقاء الاعزاء الذين يرفضون غلق القنوات وضد حملة الاعتقالات عليهم ان يسمعوا هذا
التهديد الواضح للسيسي بتفجير مصر والقيام بحملة اغتيالات ..
التهديد الواضح للسيسي بتفجير مصر والقيام بحملة اغتيالات ..
الخميس، 4 يوليو 2013
الأربعاء، 3 يوليو 2013
قراءة فى خطاب الرئيس.. قال "الشرعية" 48 مرة.. وغازل الجيش وحذره.. وأخطأ فى منصب القائد الأعلى - بوابة الأهرام
قراءة فى خطاب الرئيس.. قال "الشرعية" 48 مرة.. وغازل الجيش وحذره.. وأخطأ فى منصب القائد الأعلى - بوابة الأهرام
في خطاب استمر نحو 50 دقيقة، لم يصدر الرئيس محمد مرسي، عن أي قرار يهدئ من حدة التوتر الذي يشهده الشارع المصري الآن، حيث جاء مضمون الخطاب في صالح مؤيدي الرئيس، الذي تمسك بالشرعية، على حساب أية مطالب أخرى ينادي بها المعارضون.
كانت كلمة "الشرعية" أكثر الكلماة التي رددها الرئيس مرسي في خطابه، حيث ذكرها نحو 48 مرة، في الـ50 دقيقة، بمعدل كلمة "شرعية" كل دقيقة، لدرجة أنه ذكر هذه الكلمة 3 مرات في أقل من نصف دقيقة، حين قال: "مستعد للحفاظ على الشرعية والتمسك بهذه الشرعية ولا بديل عن الشرعية".
وبدأ الرئيس خطابه، متحدثا عن النظام السابق، حيث استمر كلامه عن الفساد والتزوير والسرقة والظلم والديكتاتوية لمدة وصلت إلى 10 دقائق، بعدها انتقل إلى الـ32 عائلة التي تسيطر على البلد، حيث كان قد ذكر نفس الكلام في خطابه الذي ألقاه يوم الأربعاء الماضي.
لم يعترف مرسي بأن مشاكل البلاد، سببها النظام الحالي، حيث القى بالمسئولية على نظام مبارك، حين قال: "المشاكل اللي موجودة دي سببها الماضي".
ألمح الرئيس إلى أن نظام مبارك أيضا هو الذي يحرض الشارع على التظاهر ضد النظام الحالي، حين قال: "هؤلاء يستغلون هذا غضب الشباب علشان يوظفوا بعض أتباعهم لكي يحدثوا الفوضى ويرتكبوا العنف ويقتلوا الناس ويثيروا الشغب".
لكن مرسي الذي أشار في خطابه إلى أن دماء المصريين غالية عليه جدا، إلا أنه قال بالنص: "إذا كان الحفاظ على الشرعية تمنه دمي فأنا مستعد".
وغازل الرئيس في خطابه، القوات المسلحة، عندما قال: "أنا عايز أحافظ على الجيش.. الجيش المصري ده عملناه كلنا بعرقنا وبدمنا وبمواردنا، إحنا عايزينه جيش قوي، أنا عايز ولادي يمتلكوا كل إرادتهم وسلاحهم والشعب من وراهم، أوعوا أبدا مؤيدين أو معارضين تسيئوا للجيش المصري".
لكن.. ورغم كلمات الغزل التي قالها الرئيس في حق الجيش، إلا أنه عاد وحذره بطريقة غير مباشرة، حين قال: "لا أسمح ولا أرضى بأن يخرج علينا من يقول كلاما يخالف الشرعية أو يتخذ خطوات أو إجراءات تهز هذه الشرعية، هذا مرفوض هذا مرفوض هذا مرفوض"، في إشارة لمهلة الـ48 ساعة التي حددتها القوات المسلحة أول أمس.
غير أن مرسي الذي اعتبر أن حياته ستكون ثمنا للحفاظ على الشرعية، رفض فكرة الجهاد ضد معارضيه، حين قال: "الجهاد ده بيكون ضد العدو الخارجي.. مش الداخلي".
كان طريفًا أن يخطئ الرئيس في منصب القائد الأعلى للقوات المسلحة، حين قال سهوًا: "المبادرة التي عرضتها القوى السياسية للخروج من الأزمة وافقت عليها أمام رئيس الوزراء ووزير الدفاع القائد الأعلى للقوات المسلحة"، ثم عاد وصوّب الخطأ قائلا: "القائد العام للقوات المسلحة". وذلك فى إشارة للفريق أول عبد الفتاح السيسى وزير الدفاع والإنتاج الحربي.
واختتم الرئيس خطابه بتحد واضح، قائلا: "ستبقى مصر عظيمة رغم أنف الذين يحاولون عبثًا أن يجروها إلى اتجاه آخر".
في خطاب استمر نحو 50 دقيقة، لم يصدر الرئيس محمد مرسي، عن أي قرار يهدئ من حدة التوتر الذي يشهده الشارع المصري الآن، حيث جاء مضمون الخطاب في صالح مؤيدي الرئيس، الذي تمسك بالشرعية، على حساب أية مطالب أخرى ينادي بها المعارضون.
كانت كلمة "الشرعية" أكثر الكلماة التي رددها الرئيس مرسي في خطابه، حيث ذكرها نحو 48 مرة، في الـ50 دقيقة، بمعدل كلمة "شرعية" كل دقيقة، لدرجة أنه ذكر هذه الكلمة 3 مرات في أقل من نصف دقيقة، حين قال: "مستعد للحفاظ على الشرعية والتمسك بهذه الشرعية ولا بديل عن الشرعية".
وبدأ الرئيس خطابه، متحدثا عن النظام السابق، حيث استمر كلامه عن الفساد والتزوير والسرقة والظلم والديكتاتوية لمدة وصلت إلى 10 دقائق، بعدها انتقل إلى الـ32 عائلة التي تسيطر على البلد، حيث كان قد ذكر نفس الكلام في خطابه الذي ألقاه يوم الأربعاء الماضي.
لم يعترف مرسي بأن مشاكل البلاد، سببها النظام الحالي، حيث القى بالمسئولية على نظام مبارك، حين قال: "المشاكل اللي موجودة دي سببها الماضي".
ألمح الرئيس إلى أن نظام مبارك أيضا هو الذي يحرض الشارع على التظاهر ضد النظام الحالي، حين قال: "هؤلاء يستغلون هذا غضب الشباب علشان يوظفوا بعض أتباعهم لكي يحدثوا الفوضى ويرتكبوا العنف ويقتلوا الناس ويثيروا الشغب".
لكن مرسي الذي أشار في خطابه إلى أن دماء المصريين غالية عليه جدا، إلا أنه قال بالنص: "إذا كان الحفاظ على الشرعية تمنه دمي فأنا مستعد".
وغازل الرئيس في خطابه، القوات المسلحة، عندما قال: "أنا عايز أحافظ على الجيش.. الجيش المصري ده عملناه كلنا بعرقنا وبدمنا وبمواردنا، إحنا عايزينه جيش قوي، أنا عايز ولادي يمتلكوا كل إرادتهم وسلاحهم والشعب من وراهم، أوعوا أبدا مؤيدين أو معارضين تسيئوا للجيش المصري".
لكن.. ورغم كلمات الغزل التي قالها الرئيس في حق الجيش، إلا أنه عاد وحذره بطريقة غير مباشرة، حين قال: "لا أسمح ولا أرضى بأن يخرج علينا من يقول كلاما يخالف الشرعية أو يتخذ خطوات أو إجراءات تهز هذه الشرعية، هذا مرفوض هذا مرفوض هذا مرفوض"، في إشارة لمهلة الـ48 ساعة التي حددتها القوات المسلحة أول أمس.
غير أن مرسي الذي اعتبر أن حياته ستكون ثمنا للحفاظ على الشرعية، رفض فكرة الجهاد ضد معارضيه، حين قال: "الجهاد ده بيكون ضد العدو الخارجي.. مش الداخلي".
كان طريفًا أن يخطئ الرئيس في منصب القائد الأعلى للقوات المسلحة، حين قال سهوًا: "المبادرة التي عرضتها القوى السياسية للخروج من الأزمة وافقت عليها أمام رئيس الوزراء ووزير الدفاع القائد الأعلى للقوات المسلحة"، ثم عاد وصوّب الخطأ قائلا: "القائد العام للقوات المسلحة". وذلك فى إشارة للفريق أول عبد الفتاح السيسى وزير الدفاع والإنتاج الحربي.
واختتم الرئيس خطابه بتحد واضح، قائلا: "ستبقى مصر عظيمة رغم أنف الذين يحاولون عبثًا أن يجروها إلى اتجاه آخر".
الثلاثاء، 2 يوليو 2013
تعليق المدعو وجدي غنيم على بيان القوات المسلحة
رعب هيستيري ، واتهام للجيش بالخيانة ، لو راجل يا وجدي انزل مصر
البلتاجي على منصة رابعه يدعو الجميع الى القتال والاستشهاد ويسب في الجيش ...
اتفضل انت يا بلتاجي الاول قدم الشهادة انت و اولادك حتى تكون قدوة ايها المنافق الذي تخطب في الاغبياء .
المشهد الذي رعب محمد مرسى والإخوان ودفع الجيش لإجبار مرسى على الرحيل
لو أن كل هؤلاء فلول لما سقط مبارك ايها الأغبياء
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)