الأحد، 19 أغسطس 2012

الأزهر يحيل صاحب فتوى إهدار دم متظاهري أغسطس للتحقيق.. وينفي عضويته بلجنة الفتوى | الموجز

الأزهر يحيل صاحب فتوى إهدار دم متظاه

الأزهر يحيل صاحب فتوى إهدار دم متظاهري أغسطس للتحقيق.. وينفي عضويته بلجنة الفتوى..
الشرح النفيس :
هؤلاء هم من يسيئوا للاسلام ولامن البلد و يجب محاكمتهم كما يحاكم عكاشه ..


 Thu, 08/16/2012 - 13:40

رفض الأزهر، فتوى الشيخ هاشم إسلام -عضو لجنة الفتوى- الخاصة بقتل من يخرج في مليونية 24 أغسطس للتخريب والبلطجة وقلب نظام الحكم.
واستنكر الأزهر، في بيان له، الفتوى مؤكدا أنه يَحرُم إراقة دماء الناس والمساس بأموالهم وأعراضهم؛ فهي معصومةٌ ومحفوظة بنصوص الكتاب والسُّنَّة مصداقا لقول الله تعالى:{وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّ‌مَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ۚ ذَٰلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ}، وبالتالي تعد فتواه مخالفة للنصوص الصريحة من الكتاب والسنة.
وقالت الأمانة العامة لمجمع البحوث الإسلامية، إنها تلقت بشيء من الغضب والقلق بخصوص فتوى إباحة دمِ مَن يخرج في مظاهرة 24 أغسطس ضد رئيس الجمهورية، ونفت أن يكون هاشم إسلام عُضوًا بلجنة الفتوى بالأزهر كما يدَّعى مؤكدة أنه واعظ بالدقهلية.
واكد مجمع البحوث في بيان أصدره، على أنَّ الواعظ هاشم إسلام ليس عضوًا لا بمجمع البحوث الإسلامية ولا بلجنة الفتوى بالأزهر، وهو مُحالٌ إلى التحقيق في عدَّة وقائع تُمثِّلُ خُروجًا عن مقتضى وظيفته كواعظٍ ينتسبُ للأزهر، وأن ما جاء في حديثه هو رأي خاص به لا يعبر عن الأزهر من قريب أو بعيد.
وقررت الأمانة العامة للمجمع بأنَّ ما صدَر من فتوى يُعبِّرُ عن رأي قائلها، وهو مسؤول عنها مسؤوليَّةً قانونية؛ لمخالفتها النصوص الصريحة من الكتاب والسُّنَّة.ري أغسطس للتحقيق.. وينفي عضويته بلجنة الفتوى | الموجز

شيخ يقسم بذبح الثوار 24 اغسطس

http://almogaz.com/politics/news/2012/08/19/367950#.UDEoPmY9aXY.facebook

شيخ على قناة دينية: والله سنتصدى لمتظاهري 24 أغسطس ولو وصل الأمر لذبحهم سنذبحهم!!!

 Sun, 08/19/2012 - 19:53

شيخ على قناة دينية: والله سنتصدى لمتظاهري 24 أغسطس ولو وصل الأمر لذبحهم سنذبحهم!!!


صاحب فتوى قتل متظاهري 24 أغسطس: لم أصدر الفتوى حتى الآن.. وأعد لإصدارها رسميا بأدلة شرعية وأنا أدافع عن ديني | الموجز

صاحب فتوى قتل متظاهري 24 أغسطس: لم أصدر الفتوى حتى الآن.. وأعد لإصدارها رسميا بأدلة شرعية وأنا أدافع عن ديني | الموجز

صاحب فتوى قتل متظاهري 24 أغسطس: لم أصدر الفتوى حتى الآن.. وأعد لإصدارها رسميا بأدلة شرعية وأنا أدافع عن ديني

 Thu, 08/16/2012 - 13:10

كتب: 
أحمد رمضان
الشيخ هاشم إسلام: هناك أشخاص يخطون للحرق والتدمير في المليونية.. وكل من بغى على النظام بالسلاح ارتكب جريمة الحرابة
أصدر الشيخ هاشم إسلام, صاحب فتوى جواز قتل المتظاهرين يوم 24 أغسطس القادم،  بيانا مساء أمس رد فيه على الاتهامات التي وجهت له علي خلفية فتواه.
أشار الشيخ، وهو عضو لجنة الفتوى بالأزهر الشريف إلى أنه "لم يصدر الفتوى بعد"، وتابع:"لكني بصدد إصدارها بالاستناد إلي العديد من الأدلة من القرآن والسنة النبوية" مؤكدا أنه لا ينتمي لأي حزب أو تيار سياسي "لكنه يدافع عن دينه".
وكان الشيخ قد اعتبر المتظاهرين يوم 24 أغسطس القادم، ضد الرئيس محمد مرسي، وجماعة الإخوان المسلمين "خوارج يجوز قتلهم".
وقال إسلام: "أعد حاليا لإصدار تلك الفتوى، بعد أن وصلني أن أناس بعينهم يخططون لحرق وتدمير وإثارة الفتنة بقوة السلاح خلال المليونية المزعومة وخصوصا بخلفية ما جري علي أرض سيناء وهذه الجريمة البشعة فلن نقبل أن تتكرر تلك الجريمة في نطاق آخر في مصر والقاهرة".
وأكد إسلام علي "حرمة الدماء العامة والخاصة لجميع الناس بغض النظر عن أديانهم أو أجناسهم أو اتجاهاتهم, وأن الإسلام كفل للمواطنين حق التظاهرات السلمية, وأن الإسلام يرفض سياسة التحريض والدموية والقتل واستعمال السلاح ضد الأبرياء, والدولة متمثلة في  الحاكم بالسلطة التنفيذية والقضائية هي المنوط بها تنفيذ هذه الأحكام وضبط الأمن".
وأضاف: "كل من يشهر السلاح ويقتل ويحرق أو يدعو إلي الفتنة أو يبغي علي النظام بقوة السلاح  فإنما يدخل تحت بند جريمة الحرابة والخيانة العظمي, وينبغي تفعيل ميثاق الشرف وحرمة الدماء  والأعراض والمنشآت العامة والخاصة بين طوائف الشعب, وإن هذه الفتوى شخصية تمثل رأيي فقط فإن أصبت فمن الله وإن أخطئت فمن نفسي ومن الشيطان والله أعلم بالقصد".

الخميس، 16 أغسطس 2012

مصطفى بكري يكتب: المشير | الموجز

مصطفى بكري يكتب: المشير | الموجز

مصطفى بكري يكتب: المشير..
الشرح النفيس :
مازال بكري يصر انه محور للاحداث ومؤرخا للمجلس العسكري ..

 Wed, 08/15/2012 - 20:35

http://almogaz.com/user/84/edit
ظل ملتزماً حتى اللحظة الأخيرة، رفض كل محاولات التحريض، كان يقول لمحدثيه: «إنها الشرعية، والرئيس الفائز جاء بأصوات الشعب وليس بأصواتى أنا»، كنت أشفق عليه وأنا أراه منكسراً، لكنه كان يصر دائماً على أنه فى أعتى لحظات القوة.
عرفت المشير حسين طنطاوى منذ سنوات، كان ساخطاً على الكثير من الأوضاع فى زمن مبارك، كان ينتقد، يرفض، يقاوم، فى مجلس الوزراء من خلف ستار، لكنه كان يقول لمحدثيه دوماً: «أنا لست انقلابياً، الجيش مع الشرعية، والشرعية حتى الآن فى يد الرئيس».
وبعد الثورة، كان مصراً على إجراء انتخابات نزيهة، لقد انحاز الجيش إلى الشعب، رفض إطلاق الرصاص على المتظاهرين، كان مبارك غاضباً عليه، وينتظر اللحظة المناسبة لإبعاده هو ورئيس الأركان الفريق سامى عنان، لكنه صمد، وأصر على الاستمرار، حتى أجبر الرئيس السابق على التنحى.
لم تكن السلطة هدفاً لديه، كان يقول لى دوماً: «لا أريد شيئاً، أريد أن أسلم البلاد لرئيس منتخب، الجيش يريد العودة لثكناته، دورنا هو على الحدود لحماية الأمن القومى للبلاد، أنا لا أريد شيئاً، أريد أن تمضى المرحلة الانتقالية على خير، ساعتها سأكون أسعد الناس، أريد أن أستريح، ليس لى مطامع ولا طموح فى السلطة».
لم يصدق أحد حتى من زملائه أن الرجل سيسلم السلطة بهدوء، ويقبل أداء التحية لرئيس مدنى إخوانى، لكنه كان يقول لهم دائماً: أنا لا يمهنى إخوانى ولا غير إخوانى، أليس الإخوانى خيار الشعب، أنا مع الشرعية وسأسلم السلطة، وأمضى إلى حال سبيلى.
لم يكن لدى أحد من هؤلاء الرجال موقف معادٍ، لقد كنت أجلس بعد انتخابات الشورى بيومين مع الفريق سامى عنان ومعى أحد الأصدقاء، وتطرق الحديث إلى انتخابات الشورى، فقال: لا يمهنا من يأتى بالأغلبية المهم ألا يكون هناك تزوير، واستكمل الحديث بالقول: «لقد سألتنى ابنتى يوم الانتخاب إلى من أعطى صوتى فى انتخابات الشورى، فقلت لها بلا تردد: أعطيه للحرية والعدالة طبعاً».
ساعتها أبديت دهشتى، فقال لى: «ومن على الساحة غيرهم، ثم إنهم عانوا فى زمن النظام السابق، ومن ظُلم قطعاً لن يَظلِم»، وعندما احتدمت الأزمة بعد ذلك بين جماعة الإخوان المسلمين والمجلس العسكرى رويت هذه الحكاية للدكتور سعد الكتاتنى، لأدلل على أن المجلس العسكرى ليس له موقف مسبق منهم.
وكان المشير حريصاً على أن ينأى بالقوات المسلحة بعيداً عن الصراعات، كان يقول لى دوماً: «هدف الأمريكان والإسرائيليين هو الجيش، لقد حاولوا كثيراً وفشلوا، لا يريدون لمصر أن تكون قوية، سيأتى يوم يكتشف فيه الناس حقيقة ما يجرى، أنا لا يمهنى شىء، ولن أسمح أبداً بتوريط الجيش فى حرب مع الشعب، لأن هذا هو هدفهم.
وفى أحد اللقاءات التى كانت تجرى بحضور رؤساء الأحزاب مع المشير وعدد من قادة المجلس العسكرى لمناقشة تشكيل الجمعية التأسيسية، احتد النقاش بينى وبين المشير بعد أن قلت له: إلى متى سيظل الجيش ساكتاً على تدهور الأوضاع فى البلاد، أنا أحملكم مسئولية ما نحن فيه، فانتفض الرجل فجأة، وقال: «أعرف أن هذا رأيك، ولكن ماذا تريد منى أن أفعل، أنا أحاول أن أنأى بالجيش عن أى مشاكل، نحن ننتظر تسليم السلطة بفارغ الصبر، أنا أعد الأيام، أتمنى أن يأتى 30 يونيو غداً، أحمد الله أننى حميت الجيش من التورط، هذا جيش مصر، جيش المصريين، ولن أسامح نفسى لو وجه الجيش بنادقه إلى صدور شعبه».
كثيرون كانوا يتهمون المشير بالضعف والتردد، لكنه كان يقول: «لن أجور على الشرعية أبداً، مهما كان الثمن فى المقابل، الجيش سيحمى اختيارات الشعب، لأن هذا هو دورنا».
فى الأيام الأخيرة لاحظ الكثيرون أن العلاقة بين الرئيس والمشير ازدادت وثوقاً، وبدا أن المخاوف التى كانت تتردد من الجانبين قد تلاشت، لقد أصر الرئيس على أن يظل المشير فى موقعه كرئيس للمجلس الأعلى ووزير للدفاع، وعندما طلب منه أن ينحى اللواء حمدى بدين، قائد الشرطة العسكرية عن موقعه، لم يتردد المشير أبداً.
أطاح الرئيس بعدد من القادة الكبار، منهم مدير المخابرات العامة، قائد الحرس الجمهورى، وقبلهما لم يتدخل المشير للإبقاء على وزراء الداخلية أو العدل أو الإعلام، كان عوناً للرئيس فى كل قراراته، وكان يتحاشى أن يقال: «إن المشير ينازع الرئيس فى سلطاته».
وحتى عندما جاء وزير الدفاع الأمريكى فى زيارة إلى القاهرة، فوجئ بهذا التنسيق المشترك بين الرجلين، مما دعاه بعد أن التقاهما كل على انفراد إلى القول: «إنه لم يشعر بأى خلافات بينهما»، وهو عكس ما كانت تردده هيلارى كلينتون.
مضت الأيام سريعاً، وجاء حادث رفح، لم يكن هو نقطة الفصل، بل كان المنطلق، نقطة الفصل كانت يوم أن أطلق المشير تصريحه الشهير أمام جنوده وضباطه فى أعقاب لقائه مع كلينتون، الذى قال فيه: «لن نسمح لتيار معين أو مجموعة معينة بالسيطرة والاستيلاء على مصر».

السبت، 11 أغسطس 2012

‫عايز تعرف سر قطع الكهرباء و المياة شوف الفيديو ده‬

«قنديل» للمصريين: ارتدوا ملابس قطنية وتجمعوا بغرفة واحدة «لترشيد الكهرباء» | الموجز

«قنديل» للمصريين: ارتدوا ملابس قطنية وتجمعوا بغرفة واحدة «لترشيد الكهرباء» | الموجز

«قنديل» للمصريين: ارتدوا ملابس قطنية وتجمعوا بغرفة واحدة «لترشيد الكهرباء»..
الشرح النفيس :انا كنت ساكت وبانتظر لكن للاسف الشديد تصريحات اقل ما توصف به انها غبية ، المسئول الناجح لا يصرح بذلك .. اذا لم يكن لديه الكفاءة وفريق عمل يستطيع ايجاد الحلول السريعة لازمة مثل الكهرباء فماذا سيفعل في باقي الازمات اذا لم يدرك ان الكهرباء يعني الطاقة والطاقة يعني الانتاج فكيف بمثله سيزيد من انتاج البلد هل يستطيع ايضا ان يطلب من المصانع ان تعمل فترة وحدة ؟؟ ونطالب ايضا الافران ان تقلل انتاجها لنقص السولار ونطالب هيئة النقل ان تقلل عدد رحلات اتوبيساتها ؟؟ هل جزاء من لديه القدرة عى امتلاك مكيفات ان نطالبه بتحمل الحر ، طيب ماذا  نفعل مع المرضى بالمستشفيات ؟؟ بداية سيئة ،، لم يبقى الا ان نعود لركوب الجمال واستخدام افران القش ..

 Fri, 08/10/2012 - 23:45


طالب الدكتور هشام قنديل، رئيس مجلس الوزراء، المواطنين، بارتداء الملابس القطنية، وتخفيض عدد التكييفات، والتجمع في غرفة واحدة لترشيد استهلاك الكهرباء، مشيرًا إلى أن هناك من المواطنين مَن يمتلك مِن 6 إلى 7 تكييفات في منزله.
وقال قنديل، في مؤتمر صحفي بمقر مجلس الوزراء، الجمعة،  إن هناك زيادة في استهلاك الكهرباء هذا العام، بلغت 12%؛ بسبب زيادة أجهزة التكييف، والتعديات على الأراضي الزراعية، واستخدام «وصلات كهربائية» غير قانونية.
وأضاف: «لدينا 218 محطة لتوليد الكهرباء، وتم وضع استثمارات بـ40 مليار جنيه خلال السنوات القادمة، لإنتاج 28 ألف ميجاوات، والمتاح منها 24 ألف ميجاوات، والاستهلاك هذا العام 27 ألف ميجاوات، وما تنتجه يغطى 90% من الكهرباء».
وأشار إلى أن ما يتم تصديره إلى غزة يبلغ 1 على 1200 مما يتم إنتاجه من الكهرباء، بما لا يؤثر على أي استهلاك في مصر، وتدفع ثمنها جامعة الدول العربية بالكامل.
وقال إن الترشيد في هذا الصيف اختياري، وفيما بعد سيكون إجباريًّا، مشيرًا إلى أن الاستهلاك والترف لا بد أن يكون منظمًا وإجباريًّا.
وأضاف أنه بالنسبة للغاز، فإن أغلب الإنتاج يضخ في شركات بإجمالى 5.5 مليار قدم مكعب يوميًّا، ويتم التصدير إلى الأردن بما مقداره 3 على الألف مما يتم إنتاجه.
وقال قنديل إن هناك «طرفًا ثالثًا» مستفيد من انقطاع الكهرباء، مشيرًا إلى أن الحكومة لا تستطيع أن تعد الشعب بانتهاء الأزمة اليوم أوغدًا، لكن سيحدث تحسن تدريجيًّا، على حد تعبيره.

الخميس، 9 أغسطس 2012


مصادر رئاسية تكشف لـ«الشروق»: قرار إقالة موافي «كان في درج مرسي منذ فترة»

تعليقات: 0شارك بتعليقك


نشر فى : الأربعاء 8 أغسطس 2012 - 10:05 م
آخر تحديث : الأربعاء 8 أغسطس 2012 - 10:05 م


الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية - اللواء مراد موافي رئيس المخابرات المُقال
محمد بصل
كشفت مصادر وثيقة الصلة برئيس الجمهورية محمد مرسي، أن: "قرار إقالة اللواء مراد موافي، رئيس المخابرات السابق، كان في درج مكتب الرئيس منذ فترة طويلة، إلاّ أن مجزرة رفح الأخيرة، وعدم وصول تقارير وافية للرئيس عن تحركات الإرهابيين في سيناء قبل وبعد المجزرة، أدى إلى إصدار القرار في هذا التوقيت تحديداً".

وأضافت المصادر –التي رفضت نشر أسمائها-، في تصريحات خاصة لـ«الشروق»، مساء اليوم الأربعاء، أن: "أسباب غضب الرئيس من أداء رئيس المخابرات «تراكمية منذ نجاح ثورة 25 يناير» يتعلق بعضها بعدم نجاحه في إدارة الملفات المصرية الأمنية الخارجية، وضعف التواصل مع الفرقاء الفلسطينيين، وعدم الإسهام بفاعلية في ضبط الحدود المصرية الشرقية والغربية".

وأضافت المصادر: "الأسباب الأخرى تتعلق بعدم مساهمة المخابرات بشكل فعال في حل بعض الأزمات الداخلية التي كانت تستوجب تدخلها مثل الفتن الطائفية المتعاقبة في إمبابة وأطفيح ودهشور، وعدم تقديم معلومات واضحة عن هوية المتورطين في الأحداث التي كانت تنسب دائماً لـ«الطرف الثالث»، وعدم القدرة على التنبؤ بوقائع تفجير خط الغاز الممتد لإسرائيل والأردن أكثر من 30 مرة متتالية، أو المساهمة في ضبط الفاعلين".

وشددت المصادر على، أنه: "لم يصل للرئيس أي تقرير من المخابرات العامة، أو أي جهاز أمني آخر قبل مجزرة رفح، يتنبأ بحدوث أعمال إرهابية في سيناء"، نافية بشدة، أن: "تكون الرئاسة هي الأجهزة المعنية التي ذكرها رئيس المخابرات السابق في تصريحات إعلامية له، أمس الثلاثاء، ذكر فيها أن "المخابرات أبلغت الأجهزة المعنية ولكنها لم تتحرك".

مصدر رئاسي لـ«الشروق»: قرار الإطاحة ببدين وقائد الحرس بسبب جنازة شهداء رفح | الموجز

مصدر رئاسي لـ«الشروق»: قرار الإطاحة ببدين وقائد الحرس بسبب جنازة شهداء رفح | الموجز

مصدر رئاسي لـ«الشروق»: قرار الإطاحة ببدين وقائد الحرس بسبب جنازة شهداء رفح  

الشرح النفيس : نعم كل من لا يستطيع ان يؤدي مهامه فليرحل..



 Wed, 08/08/2012 - 22:20

http://almogaz.com/user/85/edit

كشفت مصادر وثيقة الصلة بالدكتور محمد مرسي، رئيس الجمهورية، أن: "السبب المباشر وراء قرارات الإقالة التي طالت قائد الحرس الجمهوري وقائد الشرطة العسكرية ومدير أمن القاهرة ومدير الأمن المركزي، هو عدم تمكن هذه الأجهزة من تمهيد الطريق أمام الرئيس محمد مرسي لحضور الجنازة العسكرية لشهداء مجزرة رفح، حيث أبلغ جميع هؤلاء المسئولين الرئاسة بعدم تحملهم مهمة تأمين الرئيس أثناء الجنازة، ونصحوا الرئيس مرسي بعدم حضورها".
وأكدت المصادر، -التي رفضت نشر اسمها-، في تصريحات خاصة لـ«الشروق»، مساء اليوم الأربعاء، أن: "قرار إقالة قائد الشرطة العسكرية لا يتصادم مطلقاً مع الإعلان الدستوري المكمل، لأن وزير الدفاع القائد العام رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة أدى اليمين الدستورية بالفعل أمام الرئيس، وبالتالي فإن رئيس الجمهورية هو الرئيس الأعلى لقيادات الجيش المصري، كما أن الرئيس كلف المشير طنطاوي بتعيين قائد جديد للشرطة العسكرية "حرصاً منه على خصوصية المؤسسة العسكرية".

الأربعاء، 8 أغسطس 2012

البديل ترصد الساعات الأخيرة في صراع المخابرات والرئاسة قبل إقالة موافي | الموجز

البديل ترصد الساعات الأخيرة في صراع المخابرات والرئاسة قبل إقالة موافي | الموجز

البديل ترصد الساعات الأخيرة في صراع المخابرات والرئاسة قبل إقالة موافي..

الشرح النفيس :
قرار اقالة موافي ليس صائبا 100% بدون تأكد من انه رفع تلك التقارير ام لا ،، نعم عنده حق ان جهاز المخابرات ليس جهة تنفيذية ولكن عليه لكي يبرأ نفسه ان يثبت ان تلك التقارير تم رفعها للمسئولين وبديهي جدا ان يكون اول من يرفع له التقارير هو وزير الدفاع قبل رئيس الجمهورية وبالتالي هل لا يوجد اثبات لذلك ام انه يتم ابلاغها شفويا؟؟ ام ان موافي ارتضى ان يكون كبش فدا للمشير ؟؟ 

 Wed, 08/08/2012 - 19:26

كتب: 
سمر سلامة
الصراع العلني دار حول" من يتحمل مسئولية هجوم رفح".. والبداية تصريحات موافي لوكالة الأناضول.. والنهاية قرار مرسي بإقالته
موافي تبرأ من المسئولية عن هجوم رفح وأكد أن المخابرات جمعت معلومات عن الحادث وأرسلتها للرئاسة ..ومستشار مرسى نفى
تصريحات موافي عن انه لم يتصور أن يقتل مسلم أخاه وقت الإفطار استفزت الرأي العام ..ومرسى أقاله باعتباره مسئولا عن الحادث
صراع مكتوم دار بين مؤسستي الرئاسة والمخابرات على خلفية هجوم رفح, كانت  بداية ظهوره علنيا مع تصريحات اللواء مراد موافي لوكالة أنباء الأناضول والتي أكد خلالها تلقي المخابرات معلومات عن الهجمات ولكنه لم يتصور أن يقتل مسلم أخاه وقت الإفطار, فيما كانت النهاية قرار مفاجئ من الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية بإعفاء موافي من ممارسة مهام منصبه وإحالته للمعاش.
التصريحات الإعلامية الصادر من الطرفين عكست حالة الاحتقان حيث بدا كل طرف منهما في إحراج الطرف الآخر, وتحميله مسئولية التقصير في أحداث سيناء الأخيرة, فمن ناحيته فاجئ اللواء موافي الجميع أمس ببيان أصدره, يتعلق بالمعلومات التي كانت بحوزة المخابرات بشأن تفجير رفح، وقال اللواء موافي في البيان: "إن جهاز المخابرات جهاز جمع معلومات فقط، وليس جهة تنفيذية، ولا توجد لدى الجهاز مهام تنفيذية"، موضحا أن "دور جهاز المخابرات يختص بجمع المعلومات فقط".
وأضاف موافى في البيان "أن جهاز المخابرات المصرية أرسل المعلومات التي لديه بخصوص الحادث الإرهابي الذي وقع في سيناء إلى صناع القرار والجهات المسئولة، مشددا أن دور الجهاز يقتصر على جمع المعلومات".فيما اعتبر خبراء هذه التصريحات نوعا من إبراء الذمة وتحميل المسئولية بشكل مباشر إلى رئيس الجمهورية
وهو ما أكده اللواء موافي في لقائه بالرئيس المصري محمد مرسي في مقر رئاسة الجمهورية الثلاثاء حيث قال إن "مصر كانت لديها معلومات بوقوع الحادث الإجرامي في رفح والعناصر المشتركة فيه"، مشيرًا إلى أن هذا الحادث "لا يمكن أبدًا أن يشكك في قدرة الأجهزة الأمنية ويقظتها في سيناء".
وكشف مدير المخابرات المصرية أن "المعلومات الأولية تؤكد أن العناصر الإجرامية، التي ارتكبت الحادث من جماعة تكفيرية منتشرة في سيناء وغزة".
وكان من أبرز ما صرح به اللواء موافي لوكالة الأناضول ،ردًا على سؤال حول عدم قيام الأجهزة الأمنية بمنع هذه الهجمات طالما توفرت المعلومات لدى الأجهزة المعنية، قال موافى: "نعم كانت لدينا معلومات تفصيلية بالحادث، لكننا لم نتصور أبدًا أن يقتل مسلم أخاه المسلم ساعة الإفطار في رمضان" وهو التصريح الذى اثأر حالة من الغضب والاستياء واعتبره خبراء دليلا على استهتار وتقاعس قائد جهاز المخابرات المصري .
مؤسسة الرئاسة من جانبها سعت للدفاع عن نفسها ونفى تهمة التقصير التى وجهها لها اللواء مراد موافى فى بيانه  حيث نفى محمد جاد الله, مستشار رئيس الجمهورية للشئون القانونية والدستورية، علم الدكتور محمد مرسى, رئيس الجمهورية, بما أعلنه اللواء مراد موافى, رئيس جهاز المخابرات العامة بشأن علم الجهاز بالتفاصيل الكاملة لأحداث رفح.
وقال جادالله أن "ما نشر بشأن أحداث رفح على لسان اللواء مراد موافى, لا تعلم مؤسسة الرئاسة به ولم يعرضه موافى على رئيس الجمهورية خلال لقائه به عصر يوم الثلاثاء".
ووفقا لمراقبون فان إقالة موافي جاءت في سياق هذه الأزمة بين الرئاسة والمخابرات  حيث رأت مؤسسة الرئاسة ان ما حدث كان كافيا لكي يتخذ الرئيس محمد مرسي قرار بإحالة اللواء مراد موافي للتقاعد لأنه ضمن مجموعة مسئولون عن 16 شهيدا راحوا ضحايا التقاعس والاستهتار بالمعلومات التى وردت إليه .

أسامة كمال مذيع بالتلفزيون المصري يحذر من احداث رفح قبلها بـ 3 ايام




كما ذكرنا المذيع المسكين سابقا نذكر مذيع نبه للاحداث ولكن المسئولين المصريين ليس فقط لا يقرأون بل ايضا لا يسمعون

مذيع مسكين بالتلفزيون المصرى يصف حالة الرئيس أثناء تشييع الجنازة .flv


أكبر دليل على استمرار غباء القائمين على الإعلام الحكومي ،،يصف حالة الرئيس مرسي
 وهو لم يحضر الجنازة كتبوا له ما يقرأه وهو للاسف يردد فقط ..


موافى: أبلغنا ما لدينا من معلومات للجهات المعنية ولسنا صناع قرار

الثلاثاء، 7 أغسطس 2012 - 22:27

نقلا عن اليوم السابع 
اللواء مراد موافىاللواء مراد موافى
Add to Google
فى تطور جديد بعد تصريحات اللواء مراد موافى رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية، لوكالة أنباء الأناضول، بأن جهاز المخابرات كانت لديه معلومات حول الحادث الإرهابى الذى وقع بسيناء مساء الأحد الماضى، وأدى إلى استشهاد 16 جنديا مصريا، قال اللواء مراد موافى فى بيان للمخابرات العامة المصرية، حصلت "اليوم السابع" على نسخة منه، أن جهاز المخابرات جهاز جمع معلومات فقط، وليس جهة تنفيذية، ولا توجد لدى الجهاز مهام تنفيذية، موضحا أن دور جهاز المخابرات يختص بجمع المعلومات فقط.

وأضاف اللواء موافى: أن جهاز المخابرات المصرية أرسل المعلومات التى لديه بخصوص الحادث الإرهابى الذى وقع فى سيناء إلى صناع القرار والجهات المسئولة، مشددا أن دور الجهاز يقتصر على جمع المعلومات.

الوجه الآخر للرئيس محمد مرسي مع وزير أيام مبارك


سبحان الله المعز والمذل


في رقبة من كل هذا الدم ؟؟؟؟؟؟؟؟

في رقبة مين ؟؟ انهم لا يخافون يوم الوقوف امام الله

المشير يعلق على كلام مرسي عن مذبحة رفح اغسطس 2012

الثلاثاء، 7 أغسطس 2012

«موافي» لوكالة أنباء «الأناضول»: كانت لدينا معلومات عن هجوم سيناء | الموجز

«موافي» لوكالة أنباء «الأناضول»: كانت لدينا معلومات عن هجوم سيناء | الموجز

«موافي» لوكالة أنباء «الأناضول»: كانت لدينا معلومات عن هجوم سيناء..


الشرح النفيس : طيب بذمتكم نقوله ايه ؟؟ فكرني بحرب 67 لما عبد الناصر برضه قال انه                            كان عارف لكن انتظر الضربة الاولى ...


 Tue, 08/07/2012 - 19:51

نقلت وكالة الأناضول التركية تصريحات لرئيس جهاز المخابرات العامة المصرية اللواء مراد موافي، الثلاثاء، قال فيها إن مصر كانت لديها معلومات حول الهجوم الدامي الذي شنه مسلحون تابعون لما أسماه «جماعة تكفيرية» على نقطة أمنية تابعة للجيش في شبه جزيرة سيناء قرب الحدود مع إسرائيل.
وقالت الوكالة نقلا عن «موافي»، عقب لقائه بالرئيس محمد مرسي بمقر رئاسة الجمهورية، قوله: «مصر كانت لديها معلومات بوقوع الحادث الإجرامي في رفح والعناصر المشتركة فيه»، مشيرا إلى أن هذا الحادث «لا يمكن أبدا أن يشكك في قدرة الأجهزة الأمنية ويقظتها في سيناء».
وأضاف مدير المخابرات المصرية أن «المعلومات الأولية تؤكد أن العناصر الإجرامية التي ارتكبت الحادث من جماعة تكفيرية منتشرة في سيناء وغزة».
وشن مسلحون مجهولون هجومًا واسعًا على نقطة حدودية مصرية قرب معبر كرم أبو سالم الواقع على الحدود بين مصر وإسرائيل مساء الأحد ما أسفر عن مقتل 16 ضابطًا ومجندًا على الأقل وإصابة 7 آخرين، كما استولوا على مصفحتين، محاولين اختراق الحدود على الجانب الإسرائيلي الذي تصدى لهم.

المخابرات : مبارك قام بتحويل 50 مليار يوم اندلاع ثورة يناير بأسماء مستعارة

المخابرات : مبارك قام بتحويل 50 مليار يوم اندلاع ث
الاثنين,30 يوليو , 2012 -09:09 00

كتب - محمد فتحي :
كشفت هيئة '' الأمن القومي '' بالمخابرات العامة بعد إجراء التحريات عن الرئيس السابق محمد حسني مبارك وأسرته أنه أسس مع رجل الأعمال الهارب حسين سالم ومنير ثابت شقيق زوجته شركة ''وايت وينجز'' بالعاصمة الفرنسية باريس للإتجار بالأسلحة.
وذكرت المخابرات العامة - حسب عدة تقارير صحفية - بأنها قامت بفحص البلاغات التي قدمت إليها والبالغ عددها نحو 19 بلاغا في القضية رقم 1 لسنة 2011 والذي يباشر التحقيق فيها المستشاران عاشور فرج واحمد حسن المحاميان العامان بالمكتب الفني للنائب العام حيث تواصل النيابة العامة تحقيقاتها في وقائع الفساد المثيرة للرئيس السابق وعائلته.
ورصدت التحقيقات من خلال تلك البلاغات مجموعة من التهم في حق الرئيس السابق محمد حسني مبارك تتمثل في بلوغ ثروة مبارك 70 مليار دولار بالبنوك السويسرية والبريطانية والأمريكية وأنه قام بتهريب معظم أمواله عن طريق مجموعة ايكوتريد المصرفية بسويسرا.
وذكرت التحقيقات أن مبارك قام بفتح حساب مصرفي ببنك باركليز الدولي لصالح المدعو بيتر اسكويرتيد  قائد القوات الجوية السابق بسلاح الجو الملكي البريطاني ومدير مصرف المركز الخليجي، حيث قام بتفويض الأخير بإيداع جميع ودائعه البنكية بمجموعة ايكوتريد المصرفية.
و بتاريخ 25 يناير 2011 حول مبلغ مالي يقدر بحوالي 50 مليار جنيه مصري بأسماء مستعارة بخلاف امتلاكه ثروة عقارية بمصر تقدر بمبلغ 35 مليار جنيه تم جمعها نظير استغلال نفوذه وهو أسرته.
من جهته طلب المستشار عبد المجيد محمود النائب العام ضم تحريات المخابرات العامة عن الرئيس السابق وأسرته، وذلك في تحقيقات النيابة في القضية رقم (1) لسنة 2011 والتي تعرف باسم قضية ''الاستيلاء علي أموال البورصة''، والمتهم فيها جمال وعلاء مبارك، وعدد من المسئولين السابقين بالبنك الوطني وشركة هيرمس القابضة للاستثمار المباشر، والمتهمون بالحصول علي منفعة بدون وجه حق والاستحواذ علي نسبة من أسهم البنك بالمخالفة لأحكام قانون رأس المال بلغت 2 مليار جنيه.
فيما ضمت البلاغات التي قدمت في حق جمال مبارك أنه قام بالاستيلاء علي 57 طن ذهب من رصيد البنك المركزي المصري وتحويلها إلي حسابه الخاص في أمريكا، كونه موظف في البنك المركزي المصري، ممثل البنك بالبنك العربي الإفريقي الدولي.
و وجود حسابات سرية له في البنك الأهلي، فرع مصر الجديدة علي النحو التالي : ''  45،73 مليون جنيه علي حساب رقم  1000821113، 41,856,67 مليون جنيه علي حساب رقم  5001821119،  10,496,786مليون جنيه علي حساب رقم  5000082111 ''.
كما ذكرت التحقيقات أن جمال مبارك كون العديد من الشركات في الخارج وتم تسجيلها في جزيرة '' فرجين ايلاند '' في بريطانيا و '' كيمن ايلاند ''وهما أكثر مناطق العالم شهرة في إنشاء شركات '' أوف شور'' بهدف إخفاء حقيقة أسمائهم ثم امتلاك حصة في شركة هيرمس '' للأوراق المالية ''بالتعاون مع كل من المدعو حسن محمد هيكل والمدعو محمد تيمور.
و ترجع أسباب الاشتباه في نجل الرئيس السابق تلقيه مكافآت سنوية من بعض الشركات و تحويلات من بعض الشركات التي تعمل في مجال إدارة الأصول المالية والعقارية و احتفاظه بأصول خارجية تدر عليه عائدا سنويا كبيرا و تحويل 2,1 مليون دولار إلي حساب شقيقه الأكبر علاء مبارك بتاريخ 21 أغسطس 2008 .
فيما بلغ إجمالي الحركات الدائنة نحو 13,5 مليون دولار واردة من شركتين من الشركات التي تتعامل في مجال إدارة الأصول ''هيرمس البريطانية'' ''بوليون'' واحتفاظه بأصول خارجية تدر عليه عائدا سنويا يصل إلي 1,8 مليون دولار.

فيديو مقتل الارهابيين الذين هاجموا الجيش فى سيناء

الأحد، 5 أغسطس 2012

مصطفى بكري: أكبر خطأ أنني لم أترشح في انتخابات رئاسة الجمهورية | الموجز

مصطفى بكري: أكبر خطأ أنني لم أترشح في انتخابات رئاسة الجمهورية | الموجز

مصطفى بكري: أكبر خطأ أنني لم أترشح في انتخابات رئاسة الجمهورية..
الشرح النفيس :
بسيطة جدا يا بكري افندي ، الجايات أكتر انزل الانتخابات القادمة وهتعرف وزنك وقيمتك جيدا وان شاء الله تكون النهاية بس ياريت بعدها تعتزل الكتابة والظهور نهائيا ..

 Fri, 08/03/2012 - 00:19

اعتبر النائب مصطفى بكري، عضو مجلس الشعب السابق، مساء الخميس، أن أكبر خطأ ارتكبه هو عدم ترشيح نفسه في الانتخابات الرئاسية، قائلاً: «أكبر خطأ إني ما نزلتش انتخابات رئاسة الجمهورية»، مشيرًا إلى أنه «غير محسوب على نظام مبارك»، حسب تعبيره، لأنه تسبب في منعه من السفر للخارج، بالبلاغ الذي قدمه عن حساباته السرية.
ووصف «بكري» في لقاء تليفزيوني مع الإعلامي مجدي الجلاد، في برنامج «لا تراجع ولا استسلام»، على قناة «CBC»، القيادي السابق بالحزب الوطني «المنحل»، المهندس أحمد عز، بأنه «الواد بتاع طرة، بتاع التلات ورقات، احتكر كل شيء، واحتكر اقتصاد البلد»، لافتًا في الوقت نفسه إلى أن «مصر يتشكل فيها الآن أحمد عز جديد»، حسب قوله.
وتطرق «بكري» خلال حلقة البرنامج في الحديث عن النائب البرلماني السابق، زياد العليمي، وقت إثارة واقعة الإساءة للمشير محمد حسين طنطاوي، رئيس المجلس العسكري، قائلاً: «كنت جالسا مع الدكتور سعد الكتاتني، وعلمت بموضوع تحويل العليمي لمحكمة عسكرية، وقلت له اتصل بالمشير أو أي حد ليوقف القرار، ومجلس الشعب سيتصرف في الأمر، وأعجب الكتاتني بالفكرة واتصل باللواء ممدوح شاهين ووافق».
وأوضح «بكري» أنه على خلاف مع النائب البرلماني السابق محمد أبو حامد، مشيرًا أيضًا إلى أنه يختلف مع جماعة الإخوان المسلمين في «التكويش» على السلطة، والحملات التي شنها البرلمان ضد الجيش والقضاء والشرطة.
وعن الدكتور محمد البرادعي، وكيل مؤسسي حزب الدستور، قال «بكري»: «لم أسع إلى النيل الشخصي منه»، في إشارة منه لقضية منظمات المجتمع المدني، التي أثيرت قضيتها في جلسات مجلس الشعب السابق، مضيفًا بقوله: «من حق البرادعي أن يرشح نفسه لرئاسة مصر، لكنه مشغول بمشاكل بره ويهرب من المعارك سريعًا، والدكتور البرادعي هيرفض إنه يكون شخشيخة في يد الإخوان لو جاء رئيسًا للوزراء».
وحول خلافه مع عصام سلطان، نائب رئيس حزب الوسط، قال «بكري»: «محتاس في حاله، مرة ضد الكتاتني، مرة يلعب مع الكتاتني على المسرح كما يشاء، فهو الذي تقدم بمشروع العزل السياسي غير الدستوري، وهذا خلافي معه»، نافيًا أن تكون هناك أية مساحات للاتفاق معه، واصفًا إياه بقوله: «رجل معارض لمجرد المعارضة».
أما عن علاقته بالدكتور محمد البلتاجي، القيادي بحزب الحرية والعدالة، فقال «بكري»: «كان فيه مساحات اتفاق كبيرة، لكن هو حرقها، وأقدر دوره في الثورة، وذهابه على متن إحدى البواخر إلى غزة، وكراهية إسرائيل تجمع بيننا».
واختتم حلقة البرنامج بقوله: «أنا مستعد الآن قبل أي وقت مضى، أن أضع إيدي في يد أي إنسان حتى لو اختلفت معاه، من أجل الدفاع عن الكيان الوطني».

قبل إعلان مرسي رئيسا لمصر.. مصطفى بكري: الحرس الجمهوري تسلم فيلا أحمد شفيق | الموجز

قبل إعلان مرسي رئيسا لمصر.. مصطفى بكري: الحرس الجمهوري تسلم فيلا أحمد شفيق | الموجز

قبل إعلان مرسي رئيسا لمصر.. مصطفى بكري: الحرس الجمهوري تسلم فيلا أحمد شفيق..
الشرح النفيس :
مسكين بكري لم يعد له مكان ،،لذلك وجدت من الضروري ان اخصص له ملف على المدونه ربما احتاج له مستقبلا

 Sun, 06/24/2012 - 16:48

كتب: 
محمد العفيفي
قبل  إعلان النتيجة بفوز مرسي كأول رئيس منتخب بعد الثورة بإجمالي أصوات 51.7 % ..
قال الإعلامي مصطفى بكرى عضو مجلس الشعب السابق في مداخلة هاتفية مع برنامج الحياة اليوم منذ قليل أن قوات الحرس الجمهوري تسلمت فيلا الفريق احمد شفيق  وهذا يشير لفوز احمد شفيق.
يذكر أن مصطفى بكري استضاف عدد كبير من الفنانين لمساندة المجلس العسكري في مواجهة مطالبة التحرير بإلغاء الإعلان الدستوري المكمل . 

«بكري» لمرسي: تهديداتك لن تخيفنا.. ولو كررْتَ أخطاء مبارك فأنت الخاسر | الموجز

«بكري» لمرسي: تهديداتك لن تخيفنا.. ولو كررْتَ أخطاء مبارك فأنت الخاسر | الموجز

«بكري» لمرسي: تهديداتك لن تخيفنا.. ولو كررْتَ أخطاء مبارك فأنت الخاسر

 Sun, 08/05/2012 - 00:29


انتقد الكاتب الصحفي مصطفى بكري، تصريحات الرئيس الدكتور محمد مرسي، التي قال فيها إن «معارضي المواطنة الذين يعيقون الشرعية الدستورية والتحول الديمقراطي بمصر لا يتجاوز عددهم 400 فرد، ويهدفون إلى إعاقة الديمقراطية وتعطيل الثورة والثوار»، أثناء زيارته للأقصر، الجمعة.
وكتب «بكري» في حسابه الشخصي عبر «تويتر»: «يجب أن يعرف الدكتور محمد مرسي أن تهديداته لن تخيفنا، ونحن لسنا قلة، لقد خسرتم في أسابيع ما خسره النظام البائد في سنوات، الديمقراطية تعني احترام الآخر».
وتابع: «تهديدات محمد مرسي  للمعارضين وقوله (لن أسمح لقلة بإعاقة المسيرة) تؤكد نفاد صبره سريعًا، وإذا كرر أخطاء مبارك فسيكون هو الخاسر».
واختتم قائلا: «يكفي خسارتكم للسلفيين، وللأحزاب والعديد من القوى الوطنية، لقد أصبحتم وحدكم على الساحة».

ابن خالة البني: الظابط ضربه ووقف على رقبته

حاجة واحدة مش فاهمها .. قبض مقابل إيه ؟؟ الا اذا كانت اتاوات ودي تكون النتيجة الطبيعية ..

السبت، 4 أغسطس 2012


تصريحات مرسى عن مستشاره الجنزورى قبل 5شهور: يقود البلاد للوراء ورحيله ضروري وحكومته لا تصلح لدولة بحجم مصر..
الشرح النفيس :
 لا اعتقد ان الرئيس مرسي ، غير رايه ولكنه يهادن ولا يمكن الحكم على تصرفاته الآن وربما أنه يمنح نفسه  حماية ممن يتوقع منهم مهاجمته ولذلك اختار الجنزوري وابقى على المشير حتى يقلل من مساحة الهجوم عليه من النظام القديم حتى تأتي الفرصة ليتخلص منهم ولنتذكر جميعا ما مر به الرئيس السادات في بدايه حكمه .. 

 Thu, 08/02/2012 - 18:33
كتب: 
علي السويسي
رئيس الجمهورية في 15 مارس: حكومة الجنزورى يدها "مرتعشة" ورحيلها ضرورة الآن وليس غدا
رئيس الجمهورية في 25مارس: حكومة الجنزوري وبرنامجها لا يصلحان لدولة بحجم مصر والعسكري اخطأ ببقائها
رئيس الجمهورية في 3ابريل 2012: هناك إصرار من المجلس العسكري على عدم تغيير حكومة الجنزورى رغم كل مساوئها
مرسي قبل الرئاسة: حكومة الجنزوري هي التي تصنع الأزمات  في الفترة الأخيرة من أزمة أنابيب لأزمة بنزين
كشف قرار الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية بتعيين الدكتور كمال الجنزورى رئيس الوزراء السابق ومنحه قلادة الجمهورية عن تناقض واضح بين مواقف مرسى تجاه الجنزورى قبل توليه منصب رئيس الجمهورية وبعد توليه المنصب حيث سبق أن شن ضده حكومة عنيفا وطالب بإقالته وسحب الثقة منه في عدة مواقف
وحسب التصريحات المتداولة لمرسى فانه أكد في لقاء مع فضائية "الحياة" بتاريخ 15 مارس 2012 إن رحيل حكومة الدكتور كمال الجنزوري في أسرع وقتٍ ضرورة، ودعا إلى تشكيل حكومة جديدة يقودها الأغلبية المنتخبة بمجلس الشعب، مضيفًا أن المجلس العسكري لم ينفذ الإعلان الدستوري بتكليف الأغلبية بتشكيل حكومة كما ينص القانون.
وقال مرسى الذي كان يتولى وقتها رئاسة حزب الحرية والعدالة في نفس اللقاء:"أن البرلمان لن يترك المتهاونين في حقِّ الوطن يعبثون بثرواته، وعليه فإن حكومة الجنزوري أعطاها البرلمان الفرصة، ولكن البلاد تتأخر وتزداد الكوارث يومًا تلو الآخر، وهو ما استوجب سحب الثقة منها بإجماع نواب الشعب."
وأكد مرسى  أن حكومة الجنزوري يدها مرتعشة، ولا تقوم بالأداء المطلوب منها على الوجه الأكمل، بل تقصر وتقود البلاد إلى الوراء، مشددًا على ضرورة تغيير الحكومة الآن وليس غدًا، وقال إن ما يجري في مصر من انفلاتٍ أمني وتدهورٍ صحي واقتصادي يستوجب إقالة الحكومة وتغييرها على الفور، متسائلاً: "لماذا نحرص على بقاء حكومة لا تستطيع القيام بمهامها؟!".
وأشار مرسى  إلى أن الحكومة الحالية لم تمنح الثقة من البرلمان ورفض نواب الشعب بيانها، وهذا ما يفقدها الشرعية القانونية، داعيًا إلى تنفيذ مطالب البرلمان بإقالة الحكومة الحالية، وتكيف البرلمان بتشكيل حكومة قادرة على النهوض بالوطن.
وأوضح أن إجراء تعديل في حكومة د. الجنزوري لا يفيد، واصفًا الفكرة بـ"العبث"؛ لأن التعديل لا يفيد إطلاقًا، والأصلح أن يتم تغيير الوزارة بالكامل؛ لأنها لا تُعبِّر عن إرادة الشعب وتفتقد ثقة البرلمان.
وتابع: "لا ألوم شخص د. الجنزوري، وإنما أعاتب وأحاسب الحكومة بأكملها دون النظر إلى الأشخاص"، مضيفًا أنه لا أحد يريد مصلحة مصر أكثر من "الحرية والعدالة"، ولو رأى أن مصلحة مصر في بقاء الجنزوري لتركها على الفور، ولكن المعلومات المؤكدة أن هذه الحكومة لا تعمل للصالح العام ولا تحقق مطالب الثورة والثوار".
واستطرد مرسى في وصله الهجوم على الجنزورى وحكومته حيث أكد  أن الحكومة المتهم الأول على سفر المتهمين الأجانب خارج مصر؛ لأن القضاء والداخلية ووزارة الطيران المدني من الحكومة.. إذًا فهي المسئولة عن مهزلة التمويل الأجنبي، مشيرًا إلى أنه إذا كان المجلس العسكري أعطى الحكومة أوامر بالإفراج عن الأمريكيين، فهذا يزيد الأمر سوءًا، وكان يجب على الحكومة الاستقالة حفاظًا على كرامتها، وهو ما لا يحدث مما يدل على اتهام الحكومة.
وفى 25 مارس 2012 أكد الدكتور محمد مرسى أن سحب الثقة من الحكومة ليست إرادة حزب الحرية والعدالة فقط وإنما رغبة عامة من كل النواب داخل المجلس، وأن لائحة مجلس الشعب لديها ما يكفل لها ذلك , كما إن الحديث عن عدم جواز سحب الثقة من خلال تفسير الإعلان الدستوري هو أمر غير صحيح.
وأضاف مرسى في لقائه  مع الإعلامي عاصم بكرى في برنامج "أهل البلد" على قناة مصر25 " إن كل الأحزاب السياسية والغالبية العظمى من نواب البرلمان تؤكد أن حكومة الجنزوري وبرنامجها لا يصلح لدولة بحجم مصر، وإن 19 لجنة فرعية هي مجموع لجان مجلس الشعب رفضت بالإجماع بيان الحكومة "الهزيل" والذي أجاب على أسئلة ليس لها علاقة بمطالب النواب ولا علاقة لها بالأحداث والمشكلات الجارية.
وقال مرسى أن المجلس العسكري أخطأ في تقدير الموقف بإبقائه على حكومة الجنزوري , فعناصر الموقف واضحة والعابثون بأمن الوطن معروفون والأزمات المفتعلة يبدو فيها فعل الفاعل مثل البنزين والسولار رغم وجود المستودعات مملوءة في جميع المحافظات, والمشكلات لا تأتي فجأة وتحل فجأة ,وهذا ما يقلقنا، ويستوجب الأمر تدخل صاحب القرار .
ولم يتوقف هجوم الرئيس ضد حكومة الجنزورى عند هذا الحد حيث أكد في حوار مع برنامج "90 دقيقة" على فضائية المحور  أن حزبه ليس لديه خلاف شخصي مع الجنزوري مشيرا إلي أن عجز الموازنة في مصر وصل إلى 140 مليار جنيه
وأكد أن حكومة الجنزوري تسببت في أزمات كثيرة وضيعت على مصر أموالا كثيرة ، مشددا على ضرورة معرفة ميزانية مصر الحقيقية . 
وقال مرسى بالنص : حكومة الجنزوري بدون برنامج وحينما سألناهم عن برنامجهم قالوا أن عمر الحكومة قصير ولا داعي للبرامج وحينما أصرينا على الطلب قدم لنا الجنزوري جمل انشائية وشعارات ليس لها وجود في الواقع ،وتابع :سألنا حكومة الجنزوري كيف ستسددون قرض البنك الدولة ولم نجد إجابة. 
وأوضح مرسى أن حكومة الجنزوري هي التي تصنع الأزمات التي حدثت في الفترة الأخيرة من أزمة أنابيب لأزمة بنزين ، وإن لم تكن هي صانعة الأزمة فلقد فشلت في حلها ولم تكشف عن المتسبب وغير قادرة على محاسبته ، مشددا أن هناك إصرار من المجلس العسكري على عدم تغيير تلك الحكومة رغم كل مساوئها.