الجمعة، 17 فبراير 2012

كارثة اسلامية في صعيد مصر


ليس معنى أن أرفق لكم هذا الفيديو اننى سلفي أو إخواني فانا قبل كل ذلك مسلم و إنسان

هذه النتيجة التى وصلنا لها حين ظننا أن من طل علينا ممن دعوا انفسهم دعة دين على الشاشات الفضائية
طيلة عشرة سنوات ماضية لم يكونوا سوى دعاة كاجوال ودعاة كوول دعاة لشباب النوادي والمرفه يطالوهم بالحجاب فظهر لنا حجاب البنطلون الجينز فقط وتركنا هؤلاء نتحاسب بذنبهم .. أين كان الأزهر الذي يدعي البعض أنه المنارة والمرجعية الحيدة للدين في مصر ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق